أثر في زيارة ميدانية لمخيمات الروهينجا
تعد معاناة إقليم الروهينجا من أكبر الكوارث الإنسانية في العام الحالي، إذ يقدر عدد الذين فروا من بورما / مينمار بأكثر من ٦٠٠ ألف إنسان، في معاناة مستمرة منذ ١٩٩٢.
أعداد اللاجئين المتزايدة تجعلها بيئة خصبة لدراسة الحالات الإنسانية في اوقات النزوح المبكر. والتفكير في تقديم خدمات إنسانية غير تقليدية لهم. وعليه فقد قامت أثر بإرسال متطوعين لجمع المعلومات والوقوف على الظروف الإنسانية الصعبة التي يعيشها الاجؤون في مرحلة اللجوء الأولى.
تركز أثر على تقديم خدمات متعلقة بالطاقة والمياه والمأوى، وعليه فقد قام فريق المتطوعين بجمع وتوثيق العديد من الحالات الإنسانية.